This post is also available in: English
عادت أزمة النقل مجدداً إلى واجهة الأزمات في محافظة ديرالزور، تبعاً لقلة الباصات والسرافيس العاملة على خط الكليات والشارع العام.
ويضطر الأهالي نتيجة ذلك للانتظار إلى ساعة وأكثر أحياناً لحين انتهاء الباص من رحلته وعودته للموقف.
ويتعمد سائقو الباصات استغلال الأزمة على غرار غيرها من الأزمات المعيشية، إذ يتقاضى السائق 100 ليرة إضافية من الراكب، فيما تبلغ أجرة التكسي من أحياء المدينة إلى جامعة الفرات 3 آلاف ليرة، ومن أحياء المدينة لحي هرابش 4000.
ويمتلك نظام الأسد آلاف السيارات العسكرية والعربات والدبابات، فيما يتجاهل تأمين حافلات نقل الطلاب أو تأمين المحروقات لباصات النقل، في تعمد ممنهج لتعقيد أمور الأهالي.
كلمات دلالية: #ديرالزورإيرانالإدارة الذاتيةالبوكمالالتحالف الدوليالحرس الثوري الإيرانيالحسكةالشحيلالشعيطاتالفراتالفيلق الخامسالقوات الروسيةالمدنيينالمركز الثقافي الإيرانيالميادينالميليشيات الإيرانيةبلدة الشحيلبلدة الصالحيةبلدة حطلةتنظيم داعشداعشدير الزورديرالزورقسدقوات الأسدقوات التحالف الدوليقوات سوريا الديمقراطيةمدينة البوكمالمدينة الميادينمدينة ديرالزورمدينة هجينميليشيا الحرس الثوري الإيرانيميليشيا الدفاع الوطنيميليشيا حزب اللهميليشيا فاطميونميليشيا لواء القدسنظام الأسدنهر الفرات