This post is also available in: English
أزمة جديدة يعايشها أهالي دير الزور؛ نتيجة توقف الرسائل النصية المتعلقة بتعبئة مازوت التدفئة، وحصر التعبئة بالوسائط والرشاوى، بالتزامن مع بدء توزيع الدفعة الثانية من المادة التي تبلغ 50 لتراً.
ويستغل أصحاب محطات الوقود حاجة الأهالي للمازوت، ويعمدون للتلاعب بالعدادات، وخصم أكثر من 5 ليترات، من كل بطاقة، بالإضافة لتقاضي 10 آلاف ليرة زيادة عن كل شخص لا يرغب بالالتزام بالطوابير.
وتأتي هذه المجريات لتزيد من أعباء الأهالي، الذين يعانون من تردي الأوضاع المعيشية، بالتزامن مع البرد القارس والحاجة للمازوت، في ظل انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة في مناطق وانعدامه في مناطق أخرى.
كلمات دلالية: #ديرالزورإيرانالإدارة الذاتيةالبوكمالالتحالف الدوليالحرس الثوري الإيرانيالحسكةالشحيلالشعيطاتالفراتالفيلق الخامسالقوات الروسيةالمدنيينالمركز الثقافي الإيرانيالميادينالميليشيات الإيرانيةبلدة الشحيلبلدة الصالحيةبلدة حطلةتنظيم داعشداعشدير الزورديرالزورقسدقوات الأسدقوات التحالف الدوليقوات سوريا الديمقراطيةمدينة البوكمالمدينة الميادينمدينة ديرالزورمدينة هجينميليشيا الحرس الثوري الإيرانيميليشيا الدفاع الوطنيميليشيا حزب اللهميليشيا فاطميونميليشيا لواء القدسنظام الأسدنهر الفرات