This post is also available in: English
شهدت مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية خلال يومين موجة استياء شعبية في وسائل التواصل الاجتماعي وأعقبها مظاهرات واعتصامات وإغلاق للأسواق والطرقات، وذلك عقب إصدار القرار 119 والقاضي برفع أسعار المحروقات في مناطق سيطرتها التي تشمل بشكل أساسي زيادة هي الأعلى بمتوسط تجاوز 300 في المائة، في توقيت يعاني فيه الأهالي من ظروف اقتصادية صعبة ساهم فيها الحظر المعلن في مناطق الإدارة الذاتية منذ بداية نيسان وحتى انتهاء آخر حظر قبل أيام إضافة إلى موجة الجفاف التي أضرّت بالموسم الزراعي بشكل شبه كامل.
للإطلاع دير الزور 24 تقدم لكم هذه الدراسة :