This post is also available in: English
عاد المدعو “خلف الأسعد” من أبناء بلدة مراط لما يسمى بلغة الموالين “حضن الوطن” بموجب المصالحة مع قوات الأسد، فيما كان يشغل منصب رئيس المجلس التشريعي لدى قسد لمدة عامين، خلفاً لـ”مروان الفتيح” الذي اغتيل في وقت سابق.
وكان “الأسعد” من مواليد 1965 عضو في مجلس الشعب عن محافظة ديرالزور القطاع الثاني واستمر لمدة دورتين، حيث استمرت عضويته حتى انطلاق الثورة السورية.
عمل “الأسعد” في تجارة النفط ومسؤولاً للعلاقات العامة لدى تنظيم “داعش” عن ولاية الخير في 2015 لغاية خروج داعش من المنطقة، فيما يعود اليوم أدراجه ليظهر ولاءه للأسد وميليشياته.