مصابات الحرب في دير الزور ضحايا على قيد الحياة
على كرسيها المتحرك، تجلس أم طارق في فسحة منزلها، تنسج ليف الحمام لتبيعها لأهالي القرية وأصحاب المحال التجارية، علها تفرّج قليلاً عن نفسها بهذا الدخل البسيط، وتساهم بتوفير احتياجات أطفالها ...
على كرسيها المتحرك، تجلس أم طارق في فسحة منزلها، تنسج ليف الحمام لتبيعها لأهالي القرية وأصحاب المحال التجارية، علها تفرّج قليلاً عن نفسها بهذا الدخل البسيط، وتساهم بتوفير احتياجات أطفالها ...