يعاني المدنيون من مختلف مناطق ديرالزور أثناء التنقل بين ضفتي نهر الفرات، وخاصة بعد تفجير قسد للجسر الترابي الوحيد الذي يربط بين مناطق شرق وغرب الفرات.
وعلى الرغم من إعلان مجلس ديرالزور المدني، بعد يومين من تفجير الجسر، بدء عملية إصلاحه، إلا أنه حتى الآن لم تبدأ عمليات التأهيل.
يشار إلى أنّ شخصيات تابعة لقسد تفرض ضرائب وإتاوات على أصحاب المعابر النهرية، الأمر الذي تسبب برفع تسعيرة نقل المدنيين بواسطة القوارب والعبارات النهرية.