This post is also available in: English
توقع الجميع أن ينفذ عناصر تنظيم داعش هجمات منظمة وضربات قوية، على خلفية أحداث سجن غويران مؤخراً وسيطرة “قسد” على الوضع وإعادة أمور السجن لنصابها، إذ تلقى عناصر داعش توجيهات من قياديه بضرورة التصعيد، إلا أن الأمر لم يتجاوز استهدافات بأسلحة فردية.
وتزامن ذلك مع مهاجمة خلايا التنظيم لحواجز عدة في مناطق في قرى الحريجي والجاسمي بريف ديرالزور الشمالي وقرية الصعوة غربي ديرالزور، بالإضافة لمحطتي ذيبان والشحيل وأيضا استهداف مقرات لقسد في البصيرة لم تسفر عن نتائج تذكر، في حين استنفرت قوات قسد وفرضت حظر تجول ليلي لمدة أسبوع في سياق التصدي لتحركات داعش
وتظهر الهجمات أن التنظيم يحاول لملمة أشلائه وإحياء خلاياه مرة أخرى في محاولات لم تبد مجدية حتى الساعة.
كلمات دلالية: #ديرالزورالإدارة الذاتيةالباغوزالبوكمالالتحالف الدوليالحرس الثوري الإيرانيالحسكةالرقةالسجناءالشحيلالشعيطاتالفراتالفيلق الخامسالقوات الروسيةالمدنيينالميادينالميليشيات الإيرانيةبلدة الشحيلبلدة الصالحيةبلدة حطلةتنظيم داعشداعشدير الزورديرالزورسجن غويرانغويرانفايروس كوروناقسدقوات الأسدقوات التحالف الدوليقوات سوريا الديمقراطيةكورونامخيم الهولمدينة البصيرةمدينة البوكمالمدينة الميادينمدينة ديرالزورمدينة هجينميليشيا الحرس الثوري الإيرانيميليشيا الدفاع الوطنيميليشيا حزب اللهميليشيا فاطميونميليشيا لواء القدسنظام الأسدنهر الفرات