This post is also available in: English
يعاني أهالي محافظة ديرالزور من أوضاع معيشية صعبة، ويواجهون أزمة تلو الأخرى، آخرها فقدان حليب الأطفال بشكل شبه كامل، الأمر الذي يشكل تهديداً مباشراً على تغذية الأطفال وينذر بكارثة إنسانية.
وكانت المنظمات التابعة للأمم المتحدة أوقفت توزيع مادة حليب الأطفال منذ فترة، بالتواطؤ مع كبار التجار المستوردين له، والذين تربطهم علاقة بالمتنفذين وأصحاب السلطة من قادة أفرع نظام الأسد.
ووصل سعر علبة حليب الأطفال إلى حوالي 12 ألفاً، تبعاً للرسوم والغرامات والضرائب التي تفرضها حواجز ميليشيات الأسد، فيما كانت تباع بـ400 ليرة سورية.
كلمات دلالية: #ديرالزورإيرانالإدارة الذاتيةالبوكمالالتحالف الدوليالحرس الثوري الإيرانيالحسكةالحليبالرقةالشحيلالفراتالفيلق الخامسالقوات الروسيةالمدنيينالمركز الثقافي الإيرانيالميادينالميليشيات الإيرانيةبلدة الشحيلبلدة الصالحيةبلدة حطلةتنظيم داعشحليب الأطفالحليب الاطفالداعشدير الزورديرالزورقسدقوات الأسدقوات التحالف الدوليقوات سوريا الديمقراطيةمدينة البوكمالمدينة الميادينمدينة ديرالزورميليشيا الحرس الثوري الإيرانيميليشيا الدفاع الوطنيميليشيا حزب اللهميليشيا فاطميونميليشيا لواء القدسنظام الأسدنهر الفرات