This post is also available in: English
توفي طفل يبلغ من العمر عشر سنوات غرقاً في نهر الفرات وذلك أثناء محاولته إحضار الماء من النهر، لأهله القاطنين في المناطق المحاصرة بديرالزور.
ولا توجد مياه في الأحياء المحاصرة بشكل نهائي، ويتذرع نظام الأسد بعدم وجود مادة المازوت لتشغيل المحطات، نظراً لظروف الحصار الذي يفرضه تنظيم داعش على مناطق سيطرته.
ويعاني 200 ألف مدني في أحياء الجورة والقصور وهرابش أوضاع معيشية مأساوية، في ظل فقدان مقومات الحياة من طعام وشراب ودواء نتيجة الحصار الذي يفرضه التنظيم.