This post is also available in:
English
عاد الطفل تيم العبدالله “7 أعوام” من إحدى مدارس حي الجورة في مدينة دير الزور إلى منزله ووجهه متورم، بعد تعرضه للضرب من قبل معلمته، وفق ما أفاد به ذوو الطفل لشبكة ديرالزور24.
الحادثة وقعت في مدرسة عزيز مطر السمير، حيث قالت عائلة الطالب لديرالزور24 إنّ المعلمة أقدمت على ضرب الطفل بشكل مبرح أدى إلى تورم واضح في وجهه، في سلوك وصفوه بأنه “امتداد لأساليب التعنيف التي كان يمارسها النظام التربوي في العقود الماضية”.
وتساءل والد الطفل خلال حديثه عن دور إدارة المدرسة في حماية التلاميذ من مثل هذه التجاوزات، ومدى التزام المعلمين بواجباتهم التربوية والأخلاقية تجاه الأطفال، كما طالب بمحاسبة المعلمة المعنية واتخاذ إجراءات حازمة لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.











