قامت الميليشيات التابعة للقاطرجي بفتح أبواب الانتساب لصفوفها ضمن مهام حرس المنشآت النفطية بديرالزور، بدوام 20 يوماً مقابل 10 أيام إجازة ومقابل مادي 150 ألف ليرة سورية.
ويضاف إلى ذلك تقديم سلات غذائية، في إطار اجتذاب أكبر عدد ممكن من العناصر، نظراً لنقص عناصرها، عقب التسويات التي طرحتها قوات الأسد في المنطقة.
وتضطلع ميليشيا القاطرجي بتهريب صهاريج النفط لمناطق سيطرة الأسد، ويعتبر مالكها “القاطرجي” أحد أشرس أذرع الأسد الاقتصادية.