
وشهدت ديرالزور وريفها تزايداً ملحوظاً في عدد الأطباء الذين غادروا خارج البلاد في الآونة الأخيرة نتيجة ممارسات داعش وتضييق الخناق على العاملين في السلك الطبي في المحافظة، وتشهد المناطق الخاضعة لسيطرة التنظيم نقصاً حاداً في الكادر الطبي والمعدات والأجهزة الطبية.