أفادت مصادر أن الرجل الذي ركلته المصورة الصحفية الهنغارية Petra László وهو يحمل ولده هو “أسامة الغصب” ابن حي جبيلة في دير الزور، وكان قد تعرض للتعذيب داخل سجون النظام و قرر اللجوء مع أولاده هرباً من الموت، ليتعرض لمصاعب كثيرة في رحلة لجوءه آخرها ما تعرض له على الحدود الصربية – الهنغارية بالعرقلة والركل من قبل مصورة صحفية تعمل لصالح قناة an المملوكة لـ”جوبيك” وهي إحدى الجماعات اليمينية في هنغاريا بتصرف لايمت للأخلاق ولا للإنسانية بصِلة.
أسامة خريج المعهد الرياضي بديرالزور وعضو فرع الاتحاد الرياضي ومدرب أطفال بنادي الفتوة كما انه عمل مدرب سباحة وانشق عن الاتحاد الرياضي بداية الحراك السلمي في ديرالزور، من سكان حي الجبيلة وتعرض منزله للقصف والتدمير.
الكابتن أسامة رياضي قديم في نادي الفتوة ولم يكن في مباراة كرة قدم ليتعرض لعرقلة تستوجب الكرت الأحمر ! ولكن كان في مباراة الحياة والهروب من الموت، لذا يجب معاقبة الصحفية بكرت دعوة إلى المحاكم.
أسامة خريج المعهد الرياضي بديرالزور وعضو فرع الاتحاد الرياضي ومدرب أطفال بنادي الفتوة كما انه عمل مدرب سباحة وانشق عن الاتحاد الرياضي بداية الحراك السلمي في ديرالزور، من سكان حي الجبيلة وتعرض منزله للقصف والتدمير.
الكابتن أسامة رياضي قديم في نادي الفتوة ولم يكن في مباراة كرة قدم ليتعرض لعرقلة تستوجب الكرت الأحمر ! ولكن كان في مباراة الحياة والهروب من الموت، لذا يجب معاقبة الصحفية بكرت دعوة إلى المحاكم.