This post is also available in: English
كل عام يباشر الفلاحون في مناطق دير الزور جني محصول القطن، لكن خلال السنوات الثلاث الأخيرة تراجعت زراعة القطن بشكل كبير، فقد بلغت نسبة التراجع أكثر من 80% مقارنة مع نسبة الزراعة في الأعوام الماضية.
و تعود الأسباب بحسب المزارعين لعدم توافر المواد الأساسية للزراعة كالأسمدة والحبوب وارتفاع أسعارها أن وجدت.
وعدم وجود مستورد للأقطان بعد تدمير المحالج القريبة من مناطق الزراعة، وعدم وفرة المياه في مناطق أخرى كما هو حال مناطق الريف الشمالي “خط نهر الخابور”.
وبالتالي فإن زراعة القطن بحسب الفلاحين هي للاكتفاء الذاتي من الحطب، والقطن هو أكثر المحاصيل تأثراً، مقارنة مع غيره من المحاصيل الزراعية كالقمح والذرة والخضروات.
و تعود الأسباب بحسب المزارعين لعدم توافر المواد الأساسية للزراعة كالأسمدة والحبوب وارتفاع أسعارها أن وجدت.
وعدم وجود مستورد للأقطان بعد تدمير المحالج القريبة من مناطق الزراعة، وعدم وفرة المياه في مناطق أخرى كما هو حال مناطق الريف الشمالي “خط نهر الخابور”.
وبالتالي فإن زراعة القطن بحسب الفلاحين هي للاكتفاء الذاتي من الحطب، والقطن هو أكثر المحاصيل تأثراً، مقارنة مع غيره من المحاصيل الزراعية كالقمح والذرة والخضروات.